منتديات وشات مصطفى نصر
قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 829894
ادارة المنتدي قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 103798
منتديات وشات مصطفى نصر
قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 829894
ادارة المنتدي قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 103798
منتديات وشات مصطفى نصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات وشات مصطفى نصر

منتدى علمي تعليمي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول    

 

 قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ فأسك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 775
نقاط : 5957
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 06/06/2014
العمر : 63
الموقع : Khartoum

قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك Empty
مُساهمةموضوع: قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ فأسك   قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك Emptyالجمعة أبريل 21, 2023 1:06 am

قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ  فأسك 719e1110

قراءة نقدية في فن صياغة المقال (10)
أشحذ فأسك بالتعلم المستمر
بقلم: مصطفى نصر

قال إبراهام لنكولن أول رئيس لأمريكا: إذا منحت ست ساعات لإعداد مقال، فاستثمر خمس ساعات منها لشحذ فأسك بالإطلاع الجيد على جوانب الموضوع المختلفة، ثم أشرع في كتابة المقال في الساعة المتبقية، بعد الإعداد الجيد له ووضع مخطط أولي له، فستكون الساعة كافية لاعداد المقال بعد ذلك.

والحقيقة أن شحذ الفأس يجب أن يكون أمراً مستمراً لدى الصحفي، بالاطلاع على كل جديد في مجال العمل الصحفي، ويجب أن تكون القراءة عادة يومية له يستقطع لها نصيبا من الوقت للاطلاع، والمال لمتابعة الدورات التدريبية، كما أن في الشبكة العنكبوتية موارد تعليمية مجانية في المواقع العلمية المتخصصة التي تمدك بكل جديد، وقد يرد البعض بكثرة الأعمال والانشغال بالتزامات متعددة، ولكن هناك طرق "لحشر" القراءة بين الأعمال التي تقوم بها. اليك بعض الأمثلة التي يمكن أن تختار منها ما ينساب شخصيتك:
• إذا كنت قارئا مبتدأ فقد يكون من المناسب أن تستخدم أسلوب "الخلطة". أسلوب الخلطة هو أن تخلط شيئا تحب القيام به مع شيء مهم تريد أن تجعله كعادة مثل القراءة أو الرياضة. إذا كنت مثلي من مدمني القهوة فيمكنك أن تجعل المقهى المفضل الذي تذهب اليه لتناول هوتك هو مكان للقراءة بحيث تدمج متعة القهوة مع القراءة. بمرور الوقت فان عقلك الباطن سيربط القراءة بالقهوة، وبمرور الوقت ستصبح القراءة محببة لديك كما القهوة.

والصحفي لكي يتعلم مهارات كتابة المقال يحتاج لقراءة نماذج من المقالات من الكتاب البارعين في هذا المجال ليتعلم منهم تقنيات الكتابة، كما أن عليه بين الحين والآخر الاطلاع على مقالات أدبية جيدة السبك ليتعلم منها طريقة استخدام اللغة الأدبية بتراكيبها الجمالية، ولا مانع من ان
تخصص وقتاً لقراءات في مقالات المنفلوطي ومصطفى الرافعي وجبران خليل جبران وميخائيل نعيمة وغيرهم، لأن من لا يتجدد يتبدد.

كما أن الصحفي يحتاج لثقافة متنوعة، فأخرج من مجال القراءةفي مجالك بين الحين والآخر إلى قراءات متنوعة في القانون والعلوم السياسية والاجتماعية والنفسية، فستكون خير زاد لك وأنت تكتب مقالاً اجتماعياً او فلسفياً او فنياً، واستمع أيضا للفضائيات الكبيرة وتعلم من طريقة عرضهم للمادة الاخبارية وفي كافة المجالات، ومن الضرورة بمكان أن تقوم بتخصيص مكان في البيت أو المكتب للقراءة بحيث تتوفر فيه إضاءة مناسبة، ويكون بعيدا من المؤثرات والمشوشات مثل التلفاز والهاتف الذكي. عليك بإيقاف التنبيهات في الهاتف والحاسوب حتى في حالة عدم القراءة، لأنها تعمل على تشتيت التركيز في أي عمل تقوم به. من الأفضل أن تقرأ في نفس المكان ونفس الموعد حتى تصل لمرحلة العادة، وإذا رغبت في تغيير المكان كالقراءة في المقهى مثلا فمن الأفضل أن يكون ذلك في نفس الكتاب لكيلا ينفصل التأثير الذي تنوي تطويره.

القراءة بصوت عال وسيلة جيدة حيث تعتبر الأذن من أهم الأدوات في ضبط الكتابة، لأنها تتعرف على وقع الكلمات، وحتى لو لم تكن ملما بقواعد النحو فإن القراءة بصوت عالٍ قد تعينك على معرفة مكامن الخطأ النحوي، حيث تحس بخلل ما من وقع الكلمة على أذنك، لذلك عليك أن تقوم بقراءة النص بعد الانتهاء من أعمال المراجعة لتتعرف على وقع هذه التعديلات التي قمت بها، وربما تدلك القراءة بصوت مرتفع على معرفة أنك قد تحتاج لعمل تعديلات إضافية حتى تستقيم أطراف المقال، لأن وقع الكلمات سيدلك على المواقع التي فيها نقص أو تكرار، ولذلك من المهم ألا تهمل هذه العملية، أنا عندما عملت بالتدريس كنت اطلب من طلابي قراءة القطعة التي يقومون بصياغتها بصوت عال في أثناء مراجعة القطعة، قبل أن يطلب منهم قراءتها أمام بقية الطلاب في الصف، وكنت أستطيع التمييز بين الطالب الذي قرأ النص لنفسه وبين من لم يقرأه لأن ذلك يظهر بجلاء من خلال إدراك الطالب للخلل في كتابته لأول مرة عندما يقرأ القطعة أمام زملائه.

والصحفي لكي يتعلم مهارات كتابة المقال يحتاج لقراءة نماذج من المقالات من الكتاب البارعين في هذا المجال ليتعلم منهم تقنيات الكتابة، كما أن عليه بين الحين والآخر الاطلاع على مقالات أدبية جيدة السبك ليتعلم منها طريقة استخدام اللغة الأدبية بتراكيبها الجمالية، ولا مانع من ان
تخصص وقتاً لقراءات في مقالات المنفلوطي ومصطفى الرافعي وجبران خليل جبران وميخائيل نعيمة وغيرهم، لأن من لا يتجدد يتبدد.

كما أن الصحفي يحتاج لثقافة متنوعة، فأخرج من مجال القراءةفي مجالك بين الحين والآخر إلى قراءات متنوعة في القانون والعلوم السياسية والاجتماعية والنفسية، فستكون خير زاد لك وأنت تكتب مقالاً اجتماعياً او فلسفياً او فنياً، واستمع أيضا للفضائيات الكبيرة وتعلم من طريقة عرضهم للمادة الاخبارية وفي كافة المجالات، ومن الضرورة بمكان أن تقوم بتخصيص مكان في البيت أو المكتب للقراءة بحيث تتوفر فيه إضاءة مناسبة، ويكون بعيدا من المؤثرات والمشوشات مثل التلفاز والهاتف الذكي. عليك بإيقاف التنبيهات في الهاتف والحاسوب حتى في حالة عدم القراءة، لأنها تعمل على تشتيت التركيز في أي عمل تقوم به. من الأفضل أن تقرأ في نفس المكان ونفس الموعد حتى تصل لمرحلة العادة، وإذا رغبت في تغيير المكان كالقراءة في المقهى مثلا فمن الأفضل أن يكون ذلك في نفس الكتاب لكيلا ينفصل التأثير الذي تنوي تطويره.

القراءة بصوت عال وسيلة جيدة حيث تعتبر الأذن من أهم الأدوات في ضبط الكتابة، لأنها تتعرف على وقع الكلمات، وحتى لو لم تكن ملما بقواعد النحو فإن القراءة بصوت عالٍ قد تعينك على معرفة مكامن الخطأ النحوي، حيث تحس بخلل ما من وقع الكلمة على أذنك، لذلك عليك أن تقوم بقراءة النص بعد الانتهاء من أعمال المراجعة لتتعرف على وقع هذه التعديلات التي قمت بها، وربما تدلك القراءة بصوت مرتفع على معرفة أنك قد تحتاج لعمل تعديلات إضافية حتى تستقيم أطراف المقال، لأن وقع الكلمات سيدلك على المواقع التي فيها نقص أو تكرار، ولذلك من المهم ألا تهمل هذه العملية، أنا عندما عملت بالتدريس كنت اطلب من طلابي قراءة القطعة التي يقومون بصياغتها بصوت عال في أثناء مراجعة القطعة، قبل أن يطلب منهم قراءتها أمام بقية الطلاب في الصف، وكنت أستطيع التمييز بين الطالب الذي قرأ النص لنفسه وبين من لم يقرأه لأن ذلك يظهر بجلاء من خلال إدراك الطالب للخلل في كتابته لأول مرة عندما يقرأ القطعة أمام زملائه. أشحذ فأسك بالتعلم المستمر
بقلم: مصطفى نصر

قال إبراهام لنكولن أول رئيس لأمريكا: إذا منحت ست ساعات لإعداد مقال، فاستثمر خمس ساعات منها لشحذ فأسك بالإطلاع الجيد على جوانب الموضوع المختلفة، ثم أشرع في كتابة المقال في الساعة المتبقية، بعد الإعداد الجيد له ووضع مخطط أولي له، فستكون الساعة كافية لاعداد المقال بعد ذلك.

والحقيقة أن شحذ الفأس يجب أن يكون أمراً مستمراً لدى الصحفي، بالاطلاع على كل جديد في مجال العمل الصحفي، ويجب أن تكون القراءة عادة يومية له يستقطع لها نصيبا من الوقت للاطلاع، والمال لمتابعة الدورات التدريبية، كما أن في الشبكة العنكبوتية موارد تعليمية مجانية في المواقع العلمية المتخصصة التي تمدك بكل جديد، وقد يرد البعض بكثرة الأعمال والانشغال بالتزامات متعددة، ولكن هناك طرق "لحشر" القراءة بين الأعمال التي تقوم بها. اليك بعض الأمثلة التي يمكن أن تختار منها ما ينساب شخصيتك:
• إذا كنت قارئا مبتدأ فقد يكون من المناسب أن تستخدم أسلوب "الخلطة". أسلوب الخلطة هو أن تخلط شيئا تحب القيام به مع شيء مهم تريد أن تجعله كعادة مثل القراءة أو الرياضة. إذا كنت مثلي من مدمني القهوة فيمكنك أن تجعل المقهى المفضل الذي تذهب اليه لتناول هوتك هو مكان للقراءة بحيث تدمج متعة القهوة مع القراءة. بمرور الوقت فان عقلك الباطن سيربط القراءة بالقهوة، وبمرور الوقت ستصبح القراءة محببة لديك كما القهوة.

والصحفي لكي يتعلم مهارات كتابة المقال يحتاج لقراءة نماذج من المقالات من الكتاب البارعين في هذا المجال ليتعلم منهم تقنيات الكتابة، كما أن عليه بين الحين والآخر الاطلاع على مقالات أدبية جيدة السبك ليتعلم منها طريقة استخدام اللغة الأدبية بتراكيبها الجمالية، ولا مانع من ان
تخصص وقتاً لقراءات في مقالات المنفلوطي ومصطفى الرافعي وجبران خليل جبران وميخائيل نعيمة وغيرهم، لأن من لا يتجدد يتبدد.

كما أن الصحفي يحتاج لثقافة متنوعة، فأخرج من مجال  القراءةفي مجالك بين الحين والآخر إلى قراءات متنوعة في القانون والعلوم السياسية والاجتماعية والنفسية، فستكون خير زاد لك وأنت تكتب مقالاً اجتماعياً او فلسفياً او فنياً، واستمع أيضا للفضائيات الكبيرة وتعلم من طريقة عرضهم للمادة الاخبارية وفي كافة المجالات، ومن الضرورة بمكان أن تقوم بتخصيص مكان في البيت أو المكتب للقراءة بحيث تتوفر فيه إضاءة مناسبة، ويكون بعيدا من المؤثرات والمشوشات مثل التلفاز والهاتف الذكي. عليك بإيقاف التنبيهات في الهاتف والحاسوب حتى في حالة عدم القراءة،  لأنها تعمل على تشتيت التركيز في أي عمل تقوم به.  من الأفضل أن تقرأ في نفس المكان ونفس الموعد حتى تصل لمرحلة العادة، وإذا رغبت في تغيير المكان كالقراءة في المقهى مثلا فمن الأفضل أن يكون ذلك في نفس الكتاب لكيلا ينفصل التأثير الذي تنوي تطويره.

القراءة بصوت عال وسيلة جيدة حيث تعتبر  الأذن من أهم الأدوات في ضبط الكتابة، لأنها تتعرف على وقع الكلمات، وحتى لو لم تكن ملما بقواعد النحو فإن القراءة بصوت عالٍ قد تعينك على معرفة مكامن الخطأ النحوي، حيث تحس بخلل ما من وقع الكلمة على أذنك، لذلك عليك أن تقوم بقراءة النص بعد الانتهاء من أعمال المراجعة لتتعرف على وقع هذه التعديلات التي قمت بها، وربما تدلك القراءة بصوت مرتفع على معرفة أنك قد تحتاج لعمل تعديلات إضافية حتى تستقيم أطراف المقال، لأن وقع الكلمات سيدلك على المواقع التي فيها نقص أو تكرار، ولذلك من المهم ألا تهمل هذه العملية، أنا عندما عملت بالتدريس  كنت اطلب من طلابي قراءة القطعة التي يقومون بصياغتها بصوت عال في أثناء مراجعة القطعة، قبل أن يطلب منهم قراءتها أمام بقية الطلاب في الصف، وكنت  أستطيع التمييز بين الطالب الذي قرأ النص لنفسه  وبين من لم يقرأه لأن ذلك يظهر بجلاء من خلال إدراك الطالب للخلل في كتابته لأول مرة عندما يقرأ القطعة أمام زملائه.

والصحفي لكي يتعلم مهارات كتابة المقال يحتاج لقراءة نماذج من المقالات من الكتاب البارعين في هذا المجال ليتعلم منهم تقنيات الكتابة، كما أن عليه بين الحين والآخر الاطلاع على مقالات أدبية جيدة السبك ليتعلم منها طريقة استخدام اللغة الأدبية بتراكيبها الجمالية، ولا مانع من ان
تخصص وقتاً لقراءات في مقالات المنفلوطي ومصطفى الرافعي وجبران خليل جبران وميخائيل نعيمة وغيرهم، لأن من لا يتجدد يتبدد.

كما أن الصحفي يحتاج لثقافة متنوعة، فأخرج من مجال  القراءةفي مجالك بين الحين والآخر إلى قراءات متنوعة في القانون والعلوم السياسية والاجتماعية والنفسية، فستكون خير زاد لك وأنت تكتب مقالاً اجتماعياً او فلسفياً او فنياً، واستمع أيضا للفضائيات الكبيرة وتعلم من طريقة عرضهم للمادة الاخبارية وفي كافة المجالات، ومن الضرورة بمكان أن تقوم بتخصيص مكان في البيت أو المكتب للقراءة بحيث تتوفر فيه إضاءة مناسبة، ويكون بعيدا من المؤثرات والمشوشات مثل التلفاز والهاتف الذكي. عليك بإيقاف التنبيهات في الهاتف والحاسوب حتى في حالة عدم القراءة،  لأنها تعمل على تشتيت التركيز في أي عمل تقوم به.  من الأفضل أن تقرأ في نفس المكان ونفس الموعد حتى تصل لمرحلة العادة، وإذا رغبت في تغيير المكان كالقراءة في المقهى مثلا فمن الأفضل أن يكون ذلك في نفس الكتاب لكيلا ينفصل التأثير الذي تنوي تطويره.

القراءة بصوت عال وسيلة جيدة حيث تعتبر  الأذن من أهم الأدوات في ضبط الكتابة، لأنها تتعرف على وقع الكلمات، وحتى لو لم تكن ملما بقواعد النحو فإن القراءة بصوت عالٍ قد تعينك على معرفة مكامن الخطأ النحوي، حيث تحس بخلل ما من وقع الكلمة على أذنك، لذلك عليك أن تقوم بقراءة النص بعد الانتهاء من أعمال المراجعة لتتعرف على وقع هذه التعديلات التي قمت بها، وربما تدلك القراءة بصوت مرتفع على معرفة أنك قد تحتاج لعمل تعديلات إضافية حتى تستقيم أطراف المقال، لأن وقع الكلمات سيدلك على المواقع التي فيها نقص أو تكرار، ولذلك من المهم ألا تهمل هذه العملية، أنا عندما عملت بالتدريس  كنت اطلب من طلابي قراءة القطعة التي يقومون بصياغتها بصوت عال في أثناء مراجعة القطعة، قبل أن يطلب منهم قراءتها أمام بقية الطلاب في الصف، وكنت  أستطيع التمييز بين الطالب الذي قرأ النص لنفسه  وبين من لم يقرأه لأن ذلك يظهر بجلاء من خلال إدراك الطالب للخلل في كتابته لأول مرة عندما يقرأ القطعة أمام زملائه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mman.ahlamontada.com
 
قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (10) اشحذ فأسك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (11) جدلية الشكل والمضمون "١"
» قراءة نقدية في أسرار صناعة مقال رفيع (13) جدلية الشكل والمضمون(3)
»  قراءة نقدية في اسرار صناعة مقال رفيع (٩) بقلم؛: مصطفى نصر
» قراءة نقدية في اسرار صناعة مقال رفيع (٨) وضع مخطط أولي للمقال
» قراءة نقدية في أسرار فن صياغة المقال (٤) - القبعات الخمس لصياغة مقال رفيع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات وشات مصطفى نصر :: فئة الدين الإسلامي :: فئة الآداب والفنون والابداع :: منتدى الأدب والنقد-
انتقل الى: